الدكتورة زينب – طبيبة إماراتية مقيمة في البحرين تبحث عن زواج حلال وتتكفل بجميع التكاليف
"طلبات زواج حلال من سيدات أعمال في البحرين عبر مدونة turaz.online"
كما جاء في اسئلتكم زوارنا الكرام حول :
هل يوجد طبيبات خليجيات يبحثن عن الزواج؟
كيف أتعرف على سيدة أعمال إماراتية للزواج الحلال؟
هل يمكن الزواج من امرأة خليجية مستقلة ماديًا؟
ما شروط الزواج من طبيبة مقيمة في البحرين؟
الدكتورة زينب – طبيبة إماراتية مقيمة في البحرين تبحث عن زواج حلال وتتكفل بجميع التكاليف
اليكم الجواب لسيدة دكتورة في البحرين ورسالتها على حسابنا الانستغرام :
"مرحبًا، اسمي زينب، إماراتية الجنسية، أبلغ من العمر 46 سنة، وأقيم حاليًا في مملكة البحرين حيث أدير عيادتي الخاصة في مجال الطب العام والعلاج الوقائي.
أكتب هذه الكلمات بعقل ناضج وقلب مؤمن، لأنني أبحث عن شريك حقيقي يكون سندًا لي، أشاركه ما تبقى من مشوار الحياة، في إطار زواج حلال مبني على الاحترام والتفاهم والمودة.
طوال سنوات عملي، كنت أضع مهنتي والإنسانية في المقام الأول، لكن الحياة لا تكتمل بدون شريك يُشبهك في التفكير، ويُكملك كإنسان.
من هي زينب؟
أنا طبيبة إماراتية، حصلت على شهادتي في الطب قبل أكثر من 20 سنة، وعملت في عدة مستشفيات ومراكز صحية في الإمارات والبحرين، إلى أن قررت أن أفتح عيادتي الخاصة في البحرين منذ سبع سنوات، حيث أقيم الآن وأمارس عملي بشغف ومسؤولية.
أحب عملي كثيرًا، فهو لا يقتصر فقط على التشخيص والعلاج، بل يمتد إلى تقديم الدعم النفسي، وخاصة للنساء والأسر التي تمر بظروف صعبة.
رغم أن الطب مهنتي، إلا أنني أعيش كأي امرأة بسيطة تحب الهدوء، الأمان، والتفاصيل الصغيرة في الحياة.
الاستقلال والمسؤولية
بفضل عملي وجهدي، وصلت إلى مرحلة من الاستقرار المادي والاجتماعي. أعيش في سكن خاص، ولدي سيارة وعمل خاص، وأمارس حياتي بهدوء وتنظيم.
لكن ما أفتقده هو الشعور بالشراكة، وجود رجل جاد إلى جانبي، رجل يُقدّر معنى الارتباط الناضج، ويكون حاضرًا بالكلمة والموقف.
ولهذا، فإنني:
✅ مستعدة لتحمّل كافة التكاليف، من زواج وسفر وإقامة
✅ أوفر سكنًا مناسبًا في البحرين
✅ لا أبحث عن مظهر أو مال، بل عن شخصية متزنة
✅ أحترم جميع الجنسيات والخلفيات طالما النية واضحة
شخصيتي وقيمي
أنا هادئة، صريحة، وأميل إلى الواقعية. لا أحب العلاقات السطحية أو التمثيل، وأُفضّل الصراحة المباشرة والنية الصافية.
أحب القراءة، السفر، التأمل، والحديث العميق بعيدًا عن ضجيج الحياة.
أؤمن أن الزواج شراكة حقيقية، وليس مجرد عقد اجتماعي.
أنا ملتزمة دينيًا، دون غلو، وأحترم من يلتزم بالمبادئ والقيم النبيلة.
لمن أفتح قلبي؟
أفتح قلبي لرجل جاد، محترم، ناضج، بين 35 و55 سنة، أعزب أو مطلق بدون أولاد (أو بأطفال يعيشون مع والدتهم)، رجل يؤمن أن الزواج الحلال هو سبيل الاستقرار والسكينة.
لا أطلب منه أن يكون غنيًا أو صاحب نفوذ، بل أن يكون إنسانًا صادقًا، يُجيد الاحترام، ويميل إلى البساطة والنضج.
أرحب بالرجل الذي يرغب في بناء حياة بعقل وقلب، بعيدًا عن المصالح والمظاهر الزائفة.
من لا يناسبني:
من يبحث عن التجربة فقط
من يستهين بمشاعر المرأة
من لا يُظهر نية حقيقية
من يفتقد إلى المسؤولية أو الالتزام
الزواج بالنسبة لي ليس استعراضًا، بل ميثاق، ولهذا أرفض أن أُعامل كمشروع مؤقت أو كفرصة للهروب.
هل أنت مهتم؟
إذا كنت ترى في نفسك الجدية والاحترام، وترغب في الارتباط بسيدة ناضجة تعرف ما تريد،
أدعوك لكتابة تعليق أسفل هذا المقال، يحتوي على:
اسمك أو اسم مستعار
عمرك
بلد إقامتك
عملك الحالي أو مهاراتك
نيتك الحقيقية من الزواج
رؤيتك لعلاقة زوجية ناضجة
سأقوم شخصيًا بقراءة كل الرسائل، ولن يتم الرد إلا على من يظهر احترامًا حقيقيًا وموقفًا جادًا.
كلمة من زينب
الحياة قصيرة، ولها طعم مختلف عندما نعيشها برفقة شخص يُشبهنا في المبادئ.
لا أبحث عن الكمال، بل عن رجل يُقدّر المرأة كإنسانة، ويؤمن أن الزواج الحلال علاقة طيبة تبدأ بنيّة طاهرة.
إذا كنت تؤمن بالصدق، الاحترام، والشراكة الحقيقية، فقد نكون بداية لرحلة جديدة مليئة بالمودة والسكينة."
— الدكتورة زينب